وحدانى
رمضان ضيفنا القادم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رمضان ضيفنا القادم 829894
ادارة المنتدي رمضان ضيفنا القادم 103798

<
وحدانى
رمضان ضيفنا القادم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رمضان ضيفنا القادم 829894
ادارة المنتدي رمضان ضيفنا القادم 103798

<
وحدانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وحدانى

مرحبا بك يا زائر اخر زيارة لك الخميس 1 يناير لديك 0 مشاركة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تم بحمد الله افتتاح منتديات وحدانى vb ويشرفنا الاتضمام الينا  والموقع يشتمل على سيكربتات اسلامية جميلة بجانب اقسام المنتديات اضغط هنا للدخول
Click here to
 join layalyqena
 

 

 رمضان ضيفنا القادم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همسة الحب
بدا النشاط
بدا النشاط
avatar


عدد الرسائل : 15
رقم العضوية : 108
السٌّمعَة : 0
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 08/02/2009

رمضان ضيفنا القادم Empty
مُساهمةموضوع: رمضان ضيفنا القادم   رمضان ضيفنا القادم I_icon_minitimeالإثنين 10 أغسطس - 2:44:40



بسم الله الرحمن الرحيم

اعتاد الناس على إكرام ضيوفهم، حيث يستعدون لاستقبالهم على أكمل وجه،

فترى الواحد منّا حين يقدم عليه ضيفه تعلو محيّاه الفرحة والبشاشة،

ويسجع لسانه بالترحيب وحسن اللباقة، ويسعى لتقديم ما تجود به نفسه

من واجب الضيافة، وقد يتكلّف البعض ليصل إلى الكرم الحاتمي، فيبذل

كل ما لديه ليكرم ضيفه، وقد يشق ذلك الأمر على البعض الآخر . ما أريد

الوصول إليه هو أن ضيفنا القادم لا يحتاج في الاستعداد لاستقباله إلى الكرم

الحاتمي، ولا يُحمّل المشاق لمُضِيفيهِ، فضيفنا شهر رمضان ضيف كريم، فبدلاً

من أن نكرمه يكرمنا، كيف لا وهو هبة الكريم المنان، شهر القرآن شهر الرحمة

والمغفرة والعتق من النيران، فلا يخفى على الكل ما لهذا الشهر من فضائل عظيمة،

لكن كيف نستقبل هذا الشهر؟ وكيف نحقق تلك الفضائل؟ سلفًا أبدأ بقول الله تعالى:

(يوم لا ينفع مال ولا بنون إلاَّ من أتى الله بقلب سليم) سورة الشعراء، يقول ابن قيم

الجوزية في معنى القلب السليم: هو الذي سَلِم من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجه

ما، بل قد خلصت عبوديته لله تعالى: إرادةً، ومحبةً، وتوكلاً، وإنابةً، وإخباتًا، وخشيةً،

ورجاءً، وخلص عمله لله، فإن أحب أحب في الله، وإن أبغض أبغض في الله، وإن أعطى

أعطى لله، وإن منع منع لله.. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم:

(ألا وإنّ في الجسد مضغةً إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد

كله، ألا وهي القلب).. فمن أعظم ما نستقبل به هذا الشهر الكريم هو طهارة قلوبنا

من جميع أدرانها، وإعمارها بحب الله تعالى والإخلاص له، وحب نبيه صلى الله عليه

وسلم، والمتابعة له.. فالحديث عن حياة القلوب قد يطول، ولا يمكن أن أوفّي في البيان

عنه، لكنها ومضة سريعة لعل الله يُحيي بها قلوبنا مع استعدادنا لاستقبال هذا الشهر

الكريم، ومَن أراد الاستزادة فعليه بالرجوع لكتاب (إغاثة اللهفان) لابن قيم الجوزية..

وكل عام وانتم بالف خير



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان ضيفنا القادم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وحدانى :: القسم العام :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: